Sociologie

La Faculté des Lettres et des Sciences Humaines d’Oujda est l’un des établissements de l’Université Mohamed Premier, créée en 1978, dans le cadre de la décentralisation de l’enseignement supérieur. Elle draine une population étudiante importante qui totalise un chiffre de 8200 étudiants, issue de toutes les provinces de la Région. Elle accueille aussi des étudiants étrangers appartenant à des pays essentiellement africains, du sub-Sahara, et du Maghreb. Pour réussir, la FLSH place, dès à présent, l’étudiant au centre de son dispositif pédagogique. La qualité de ce dernier est basée sur des programmes de formations accréditées au niveau national depuis 2003, offerts au sein des 6 filières de Licence : Études Islamiques, Histoire et Civilisation, Études arabes, Études françaises, Études anglaises et Géographie.

تشجيع تعليم علم الاجتماع في الجامعة؛ توجيه تعليم علم الاجتماع نحو حقله التطبيقي؛ ربط التعليم بمسألة التنمية؛ تقديم معارف ملائمة للطالب عن سير المجتمع ؛ تمكين الطلبة من اكتساب معارف علمية ومن التمكن من ضبط الأسس النظرية لعلم الاجتماع وكذا من تقنياته في مجال البحث الميداني؛ تمكين الطالب من فهم الميكانيزمات التي تمكن الأفراد والجماعات من خلق وإنتاج وتبادل العلاقات والبنيات الاجتماعية عبر الزمن؛ تمكين الطالب من القدرة على فهم بنية المجتمع و دينامياته، وكذلك على فهم ارتباطاتها بنماذج السلوك البشري وتحولات الحياة الفردية؛ حث الطالب على الانفتاح على جميع جوانب الحياة الاجتماعية، سواء منها الاقتصادية أوالدينية أوالسياسية أوالتربوية أوغيرها؛ تقوية قدرات الطلبة على تحليل الظواهر الاجتماعية وتهيئ و إعداد البرامج والسياسات الاجتماعية؛ تمكين الطلبة من اكتساب القدرة على استعمال المعرفة السوسيولوجية لتطبيقها في دراسة قضايا المجتمع وإيجاد حلول لمشاكله. نشر التفكير العقلاني و العلمي في صفوف شباب الجامعة و من ثم في المجتمع.

استكمال الدراسات العليا يمكن للطلبة و الطالبات بعد التخرج العمل في المجال الاجتماعي ، فمنطقة الجنوب تتوفر على العديد من المراكز الحكومية و غير الحكومية، إمكانيات التشغيل المتاحة وطنيا كما أن الطلب صار متزايدا على خريجي تخصص علم الاجتماع للمساهمة في مجموعة من المشاريع و الأبحاث السوسيولوجية الميدانية. كما يمكن للخريجين أن يساهموا في عملية الوساطة في بعض المؤسسات القضائية خاصة ما يهم التدخل لمعالجة المشاكل الأسرية بفضل تكوينهم الأكاديمي في مجال التغيرات و آثار العولمة و سوسيولوجيا الأسرة و النوع، إضافة إلى تمكنهم من اعتماد المقاربة التشاركية

شهادة الباكالوريا